كانت الزراعة البدائية باستمرار السبب الرئيسي لفقدان الغطاء الشجري، مما أسهم في انبعاثات كبيرة من غازات مكافئ ثاني أكسيد الكربون. ومع ذلك، لا يزال التأثير الدقيق للعوامل الأخرى مثل الغابات والحرائق البرية والتحضر غير محدد في البيانات.
يعد حادث الحريق الأخير، على الرغم من كونه معزولاً، تذكيراً بالتحديات البيئية المستمرة التي تواجهها السودان. تعتبر جهود البلاد لإدارة واستعادة المناظر الطبيعية أمرًا حاسمًا في الحفاظ على التوازن البيئي وضمان التنمية المستدامة للأجيال القادمة.