كانت خسارة غطاء الأشجار بسبب الزراعة البدائية كبيرة، حيث تم تسجيل أعلى خسارة بأكثر من 165 هكتار في عام 2011. ومع ذلك، تظهر البيانات أيضًا فترات من الخسارة المنخفضة والمكاسب المتزايدة، مما يشير إلى مناظر طبيعية ديناميكية ومتغيرة.
التأثير البيئي لهذه التغييرات كبير، حيث تقاس الانبعاثات الإجمالية لمكافئ ثاني أكسيد الكربون بعشرات الآلاف من الميغاغرامات سنويًا. غياب البيانات حول العوامل الأخرى المحتملة مثل الغابات والحرائق البرية والتحضر يشير إلى أن الزراعة البدائية لا تزال الهاجس الرئيسي.
بينما يستمر السودان في التعامل مع هذه القضايا البيئية، يعتبر حادث الحريق الأخير تذكيرًا بالحاجة المستمرة إلى ممارسات إدارة الأراضي المستدامة للحفاظ على الموارد الطبيعية للبلاد.