هذا الفقدان له عواقب بيئية وكذلك تداعيات اقتصادية واجتماعية على البلاد. يظهر التغير الصافي في غطاء الأشجار انخفاضًا بنسبة تقريبًا 4.41٪ على مر السنين، مع خسارة صافية تزيد عن 2.10 مليون هكتار. وهذا يدل على الحاجة الملحة لاستراتيجيات للتخفيف من إزالة الغابات المستمرة وتعزيز ممارسات إدارة الأراضي المستدامة.
يضيف أحدث حادث لحريق الغابات في 2 أكتوبر 2024، في مقاطعة كواندو كوبانغو، إلى سلسلة التحديات البيئية التي تعاني منها أنغولا. مع استمرار البلاد في فقدان غطاء الأشجار، يصبح الإلحاح لجهود الحفظ الفعالة أكثر وضوحًا.