كان التغيير الصافي في غطاء الأشجار في أنغولا سلبيًا، مع خسارة صافية تزيد عن 2.10 مليون هكتار، مما يشير إلى انخفاض بنسبة 4.40٪ من غطاء الأشجار المستقر. هذه الخسارة الصافية بعد حساب المكاسب من زيادة غطاء الأشجار والاضطرابات. تُعد الأرقام تذكيرًا صارخًا بالضغوط البيئية التي تواجه البلاد، مع تداعيات كبيرة على التنوع البيولوجي وتغير المناخ والمجتمعات المحلية.
بينما تواجه أنغولا هذه العقبات البيئية، تُعتبر البيانات دعوة للعمل من أجل ممارسات إدارة الأراضي المستدامة التي توازن بين احتياجات التنمية والحفاظ على البيئة.