في المقابل، شهدت البلاد أيضًا صافي زيادة في غطاء الأشجار، مما يشير إلى جهود إعادة التحريج والتجديد الطبيعي. كان التغيير الصافي في غطاء الأشجار إيجابيًا، مع زيادة بنسبة 1.43٪، مما يشير إلى أن المكاسب ومناطق غطاء الأشجار المستقرة بدأت تفوق الخسائر.
يعتبر حادث الحريق الأخير تذكيرًا بالتهديد المستمر الذي تشكله الحرائق البرية على بيئة الجزائر. في حين أن عدد الحوادث منخفض حاليًا، تؤكد تاريخ خسارة غطاء الأشجار بسبب الحرائق البرية على أهمية اليقظة المستمرة والإدارة الاستباقية لحماية الموارد الطبيعية للبلاد.