مع وجود 64,521,463 هكتار من غطاء الأشجار في الأصل، تتعرض التنوع البيولوجي الغني للبلاد واستقرارها البيئي للخطر. يُذكر الحادث الأخير في كوتشابامبا بالتحديات المستمرة التي تواجهها بوليفيا في الحفاظ على تراثها الطبيعي. لا تؤثر الآثار التراكمية لهذه الخسائر على النظام البيئي المحلي فحسب، بل لها أيضًا تداعيات أوسع على تغير المناخ وانبعاثات الكربون على مستوى العالم.