تحمل خسارة غطاء الأشجار تداعيات عميقة على التنوع البيولوجي في البلاد، ودورات المياه، والمجتمعات الأصلية. لا تؤثر الحد من غطاء الأشجار على النظم البيئية المحلية فحسب، بل تساهم أيضًا في مخاوف التغير المناخي العالمية، كما يتضح من الانبعاثات الكبيرة لثاني أكسيد الكربون المرتبطة بأنشطة إزالة الغابات.
بينما تواجه بوليفيا هذه التحديات البيئية، يتحول التركيز إلى جهود الإدارة المستدامة والحفاظ على البيئة للحد من اتجاه تدمير المواطن والحفاظ على التراث الطبيعي للأمة للأجيال القادمة.