على الرغم من التحديات، كانت هناك مكاسب في غطاء الأشجار تصل إلى 218,567 هكتار، مما يشير إلى جهود نحو إعادة التحريج أو التجديد الطبيعي جارية. ومع ذلك، تطغى هذه المكاسب على الخسائر، مما يؤدي إلى تأثير سلبي صافي على موارد الغابات في البلاد.
كفاح الإكوادور مع فقدان غطاء الأشجار هو قضية بيئية حرجة تتطلب اهتمامًا وعملًا مستمرًا لتعزيز ممارسات إدارة الأراضي المستدامة وجهود الحفاظ.