ليس تأثير هذه الأنشطة محصورًا في خسارة الأشجار فحسب، بل يمتد أيضًا إلى انبعاثات كبيرة من غازات مكافئة لثاني أكسيد الكربون. على مر السنين، كانت هذه الانبعاثات بالملايين من الأطنان المترية، مما يشير إلى تأثير بيئي خطير. تُعد إنذارات الحريق الأخيرة في مقاطعة مانيكالاند تذكيرًا صارخًا بالتهديد المستمر للموارد الطبيعية في زيمبابوي.
مع استمرار البلاد في التعامل مع هذه التحديات، تؤكد البيانات على أهمية معالجة الأسباب الجذرية لإزالة الغابات وتنفيذ ممارسات إدارة الأراضي المستدامة للحد من المزيد من فقدان غطاء الأشجار وحماية البيئة.