التأثير الناتج عن هذه الخسائر لا يقتصر فقط على البيئة ولكن أيضًا على الانبعاثات الكربونية المرتبطة بإزالة الغابات. في عام 2022، كانت الانبعاثات الإجمالية الناتجة عن فقدان غطاء الأشجار أكثر من 33 مليون طن متري من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، حيث كانت الزراعة البدائية مرة أخرى هي المساهم الأكبر.
التأثير التراكمي لهذه الخسائر على مر السنين مقلق. تشير البيانات إلى تحدي مستمر ومتصاعد لغابات أوغندا، والتي تعد حيوية للتنوع البيولوجي وتنظيم المناخ ورفاهية المجتمعات المحلية. كما يشير التنبيه الأخير بالحريق، فإن التهديد لهذه النظم البيئية الحيوية مستمر ويتطلب الاهتمام والعمل للحد من الأضرار الإضافية.