تكشف البيانات عن اتجاه مقلق لتصاعد خسارة الغطاء الشجري، حيث شهدت البلاد أكبر الخسائر في السنوات 2017 و2021، حيث فقدت أكثر من 280,000 هكتار في كل عام. وقد أثر تراكم هذه الخسائر ليس فقط على التنوع البيولوجي الغني للبلاد ولكن أيضًا على انبعاثات الكربون، حيث تم إطلاق ملايين الأطنان المترية من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي نتيجة لهذه الإزالة.
بينما تواجه أنغولا هذه التحديات البيئية، يصبح التركيز على إدارة الأراضي المستدامة والوقاية من الحرائق أكثر أهمية. يعتمد التراث الطبيعي للبلاد والمعركة العالمية ضد تغير المناخ على عكس هذه الاتجاهات وتعزيز علاقة أكثر انسجامًا مع البيئة.