لعبت الحرائق دورًا أصغر ولكنه لا يزال مؤثرًا في فقدان الغطاء الشجري. يسلط الحادث الأخير في مقاطعة الجنوب في زامبيا، مع تقرير واحد فقط عن تنبيه بحريق في 19 أكتوبر 2024، الضوء على التحديات المستمرة التي تواجهها البلاد في إدارة مواردها الطبيعية.
بشكل عام، شهدت زامبيا خسارة صافية تزيد عن 2.80 مليون هكتار من الغطاء الشجري، وهو ما يعادل تغييرًا بنسبة 7.30٪. تعتبر هذه الخسارة في الرأسمال الطبيعي مدعاة للقلق، ليس فقط للتنوع البيولوجي والنظم البيئية في البلاد ولكن أيضًا للمناخ، حيث تلعب الغابات دورًا حاسمًا في امتصاص الكربون.