لعبت الحرائق البرية دورًا كبيرًا في فقدان غطاء الأشجار، حيث تسلط الحوادث الأخيرة مثل تلك التي حدثت في لويزيانا، الولايات المتحدة، الضوء على التهديد المستمر. وحدها عام 2022، شكلت الحرائق البرية جزءًا كبيرًا من إجمالي فقدان غطاء الأشجار. كما يستمر التوسع العمراني في لعب دور، مع الحاجة المتزايدة للأراضي لاستيعاب السكان المتنامين وتطوير البنية التحتية.
أدى التأثير التراكمي لهذه العوامل على مر السنين إلى إطلاق كميات كبيرة من الانبعاثات الكربونية، مما يزيد من تحدي تغير المناخ. تؤكد البيانات على أهمية معالجة هذه العوامل للتخفيف من تأثيرها على البيئة ولضمان صحة واستدامة غابات الأمة.