وفي خضم هذه المخاوف البيئية، سجلت غانا أيضًا حادث حريق في منطقة السافانا في 23 ديسمبر 2024. وبينما كان هذا الحادث معزولًا، إلا أنه يضاف إلى الاضطرابات المستمرة التي تؤثر على الموارد الطبيعية للبلاد. ويشكل التأثير التراكمي لهذه المشكلات البيئية تهديدًا للتنوع البيولوجي في البلاد ومناخها ورفاهية سكانها.
يعكس التغير الصافي في الغطاء الشجري خطورة الوضع، مع خسارة صافية تزيد عن 572,797 هكتار عند مراعاة مكاسب الغطاء الشجري والاضطرابات. تبرز هذه الأرقام الحاجة إلى مناقشة أوسع حول ممارسات إدارة الأراضي المستدامة وحماية الغطاء الشجري المتبقي في غانا للتخفيف من تدهور البيئة أكثر.