سجل عام 2017 أعلى خسارة مسجلة لغطاء الأشجار بمقدار 22,163.39 هكتار، حيث كانت الزراعة البدائية مسؤولة عن جزء كبير من هذا الرقم. على النقيض من ذلك، شهد عام 2021 أقل خسارة بمقدار 7,564.23 هكتار، مما يشير إلى تحسن محتمل في إدارة استخدام الأراضي وتقليل إزالة الغابات.
لهذه الحوادث والخسائر آثار بعيدة المدى على نظام البلاد البيئي، بما في ذلك التنوع البيولوجي وتنظيم المناخ واستقرار التربة. يظل التحدي المستمر لكينيا هو تحقيق التوازن بين التنمية والحفاظ على البيئة لضمان مستقبل مستدام.