يؤدي التأثير التراكمي لهذه الخسائر ليس فقط إلى تقليل غطاء الأشجار ولكن أيضًا إلى إطلاق كميات كبيرة من انبعاثات الكربون في الغلاف الجوي. تُظهر البيانات من عام 2021، العام الأخير الذي توفرت فيه بيانات كاملة، أن فقدان غطاء الأشجار أدى إلى انبعاثات تعادل ما يقرب من 119 مليون طن متري من مكافئ ثاني أكسيد الكربون. يُبرز هذا الاتجاه الحاجة الملحة للانتباه إلى التحديات البيئية في أنغولا، حيث تستمر البلاد في فقدان مواردها الغابية الثمينة بمعدل مقلق.