تعرضت المناطق الغنية بالغابات في البلاد، والتي كانت تمتد في السابق على ما يقرب من 47 مليون هكتار، للخطر الآن، حيث خسرت البلاد أكثر من 1.20 مليون هكتار من غطاء الأشجار بينما حققت أقل من نصف ذلك في النمو الجديد. هذا الاختلال له عواقب بيئية ويؤثر أيضًا على سبل عيش المجتمعات المحلية والتنوع البيولوجي للأمة.
خسارة غطاء الأشجار ووقوع حوادث الحرائق هي قضايا مترابطة تتطلب الاهتمام والعمل لضمان الحفاظ على التراث الطبيعي لجمهورية أفريقيا الوسطى ورفاهية سكانها.