تُظهر بيانات الحوادث الأخيرة من 31 ديسمبر 2024 تنبيهًا بحريق في منطقة أومبيلا-مبوكو، مما يسلط الضوء على التهديدات المستمرة لغابات البلاد. على الرغم من أن عدد الحوادث منخفض نسبيًا، إلا أن التأثير التراكمي لهذه الخسائر على مر الزمن يشكل خطرًا كبيرًا على التنوع البيولوجي والتوازن البيئي في المنطقة.
تعد معضلة جمهورية إفريقيا الوسطى مع خسارة الغطاء الشجري قضية معقدة تتطلب الانتباه والعمل للتخفيف من الآثار السلبية على البيئة والمجتمعات المحلية التي تعتمد على هذه الموارد الغابية لكسب عيشها.