تظهر البيانات التاريخية النضال الذي تواجهه البلاد مع إزالة الغابات، والذي يظهر اتجاهًا متقلبًا ولكنه عمومًا متزايد في خسارة الغطاء الشجري على مر السنين. لا تقتصر تداعيات هذه الخسارة على البيئة فحسب، بل تؤثر أيضًا على سبل عيش العديد من الأشخاص الذين يعتمدون على هذه الغابات للعيش. مع استمرار مواجهة زيمبابوي لهذه التحديات البيئية، تصبح الحاجة إلى جهود إدارة وحفظ مستدامة أكثر إلحاحًا.