لقد كانت الأنشطة الحرجية مساهمًا كبيرًا في هذه الخسارة، حيث شكلت جزءًا كبيرًا من إجمالي فقدان الغطاء الشجري على مر السنين. ومع ذلك، كان للحرائق البرية الأثر الأكبر، حيث كانت مسؤولة عن أعلى الخسائر المسجلة في عام 2020، حيث كانت مسؤولة عن أكثر من 62% من إجمالي فقدان الغطاء الشجري لذلك العام.
وبينما ساهمت التحضر في جزء أصغر من الخسارة، كانت عاملاً ثابتًا على مر السنين. كان للزراعة البدوية أقل تأثير، مع تغيرات طفيفة في الهكتارات المفقودة سنويًا.
تؤكد البيانات على أهمية اليقظة البيئية والحاجة إلى استراتيجيات للتخفيف من فقدان الغطاء الشجري. مع استمرار أستراليا في مواجهة هذه التحديات البيئية، يظل التركيز على الحفاظ على غاباتها حاسمًا لصحة الكوكب ورفاهية الأجيال القادمة.