وبشكل خاص، كانت الحرائق البرية عاملاً رئيسيًا في فقدان غطاء الأشجار، حيث تأثرت ملايين الهكتارات على مدى العقود. كما يلعب قطاع الغابات دورًا كبيرًا، حيث أظهرت أحدث البيانات من عام 2022 أنه كان مسؤولاً عن خسارة حوالي 62.80٪ من إجمالي خسارة غطاء الأشجار لذلك العام. وبينما يساهم التوسع العمراني بنسبة أقل من الخسارة، يظل عاملاً ثابتًا.
يعتبر الحادث الأخير في كاليفورنيا تذكيرًا صارخًا بالتهديد المستمر الذي تشكله الحرائق البرية على غطاء الأشجار في الولايات المتحدة. بينما تكافح البلاد مع هذه التحديات البيئية، تؤكد البيانات على الحاجة إلى ممارسات إدارة الأراضي المستدامة للتخفيف من الخسائر وتعزيز استعادة المناطق الحرجية.