يُعد مدى غطاء الأشجار في البلاد، والذي يقف حاليًا عند أكثر من 1.40 مليون هكتار، عنصرًا حيويًا في البنية التحتية البيئية، حيث يوفر موطنًا للحياة البرية ويحافظ على جودة التربة ويساهم في الصحة العامة للبيئة. لهذا يكون لفقدان مساحة كبيرة مثل هذه تأثيرات بعيدة المدى على التنوع البيولوجي وتنظيم المناخ ورفاهية المجتمعات المحلية.
مع استمرار زيمبابوي في التعامل مع هذه التحديات البيئية، تعمل البيانات كتذكير صارخ بالحاجة إلى ممارسات إدارة الأراضي المستدامة التي توازن بين التنمية والحفاظ على البيئة.