تعتبر الحادثة الأخيرة من شمال كيفو، حيث تم تسجيل تنبيه حريق وحيد في 30 ديسمبر 2024، تذكيرًا صارخًا بالتهديدات المستمرة لغابات الكونغو. وبينما تساهم الحرائق البرية بجزء أصغر من إجمالي فقدان الغطاء الشجري مقارنة بالزراعة والتحضر، فإنها لا تزال تشكل قلقًا لاستقرار البيئة في المنطقة.
غطاء الغابات في الكونغو ليس فقط كنزًا محليًا أو وطنيًا ولكنه أصل عالمي في مكافحة تغير المناخ. إن إزالة الغابات المستمرة هي دعوة للعمل من أجل جهود الحفظ للحفاظ على هذه النظم البيئية الحيوية للأجيال القادمة.