وحده عام 2022 شهد فقدان غطاء الأشجار بأكثر من 52,577 هكتار، حيث لعبت الزراعة المتنقلة مرة أخرى دورًا كبيرًا. وعلى الرغم من عدم توفر بيانات عن الحرائق في عام 2022، فإن حادث الحريق الوحيد المبلغ عنه في مانابي في عام 2024 يبرز التحديات المستمرة التي تواجهها الإكوادور في الحفاظ على غاباتها.
لفقدان غطاء الأشجار تداعيات ليست فقط على التنوع البيولوجي والنظم البيئية ولكن أيضًا على انبعاثات الكربون، حيث تم إطلاق ملايين الأطنان المترية من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي على مر السنين. ومع استمرار البلاد في مواجهة هذه القضايا البيئية، يعتبر الإنذار الحريق الأخير تذكيرًا بالتهديدات المستمرة للتراث الطبيعي للإكوادور.