تظهر الاتجاهات على مر السنين تقلبًا في فقدان غطاء الأشجار، حيث شهدت بعض السنوات خسائر كبيرة بشكل خاص. على سبيل المثال، شهدت أعوام 2016 و2017 فقدانًا لغطاء الأشجار يتجاوز 200,000 هكتار في كل عام، مع انبعاثات مرتفعة مقابلة من مكافئات ثاني أكسيد الكربون. كانت الحرائق باستمرار أحد العوامل الرئيسية لهذه الخسائر، إلى جانب ممارسات الزراعة المتنقلة.
تؤكد البيانات على الحاجة إلى مناقشة أوسع حول إدارة الأراضي المستدامة وأهمية الحفاظ على غطاء الأشجار المتبقي في غينيا من أجل الاستقرار البيئي ورفاهية الأجيال القادمة.