كما ساهمت الأنشطة الحرجية والتحضر في الانخفاض، حيث كانت الأنشطة الحرجية السبب الثاني الرئيسي لفقدان غطاء الأشجار. وعلى الرغم من أن الزراعة المتنقلة أقل أهمية بالمقارنة، إلا أنها لا تزال تلعب دورًا في الحد من غطاء الأشجار بشكل عام.
إن تأثير هذه الخسائر ليس بيئيًا فحسب، بل يساهم أيضًا في انبعاثات الكربون في البلاد، حيث يتم إطلاق ملايين الأطنان المترية من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي نتيجة لفقدان غطاء الأشجار. تؤكد البيانات على الحاجة إلى استمرار الاهتمام بالعوامل التي تساهم في انخفاض غطاء الأشجار وأهمية استراتيجيات الحد من هذه الخسائر.