أظهر اتجاه فقدان غطاء الأشجار في موزمبيق أنماطًا متقلبة، حيث شهدت بعض السنوات معدلات خسارة أعلى من غيرها. ومع ذلك، يظل المسار العام سلبيًا، حيث تساهم التحضر أيضًا في الانخفاض، ولكن بدرجة أقل بكثير من الزراعة.
يؤثر فقدان غطاء الأشجار ليس فقط على البيئة ولكن أيضًا له تداعيات أوسع على التنوع البيولوجي وتغير المناخ وسبل عيش المجتمعات المحلية. مع استمرار موزمبيق في مواجهة هذه التحديات البيئية، تصبح الحاجة إلى ممارسات إدارة الأراضي المستدامة أكثر وضوحًا للحفاظ على الغطاء الشجري المتبقي ومنع المزيد من الخسائر.