وفي إضافة إلى المشاكل البيئية، تم الإبلاغ عن حادث حريق حديث في مقاطعة كابو ديلغادو في 23 نوفمبر 2024، مما يسلط الضوء على هشاشة غابات موزمبيق أمام الاضطرابات المختلفة. وعلى الرغم من أن عدد الحوادث لهذا الحدث بالذات كان واحدًا، إلا أنه يؤكد على التهديد المستمر الذي تشكله الحرائق على المناطق الغابية المتبقية.
إن اتجاه خسارة غطاء الأشجار في موزمبيق يثير القلق، حيث تواصل البلاد معركتها مع التوازن بين استخدام الأراضي للزراعة والحفاظ على غاباتها الطبيعية. تشير البيانات إلى الحاجة إلى استراتيجيات تعالج الأسباب الكامنة وراء إزالة الغابات مع تعزيز ممارسات إدارة الأراضي المستدامة.