مع مواجهة كوت ديفوار لهذه القضايا البيئية، يعتبر التنبيه الوحيد بحريق في منطقة سافان تذكيرًا بضعف غابات المنطقة والحاجة إلى اليقظة المستمرة وممارسات إدارة الأراضي المستدامة.
تعرضت كوت ديفوار لفقدان كبير في الغطاء الشجري خلال العقدين الماضيين، مع تغير صافي بنسبة -6.94٪، ما يعادل خسارة أكثر من 2.53 مليون هكتار. كانت الزراعة البدائية هي السبب الرئيسي لهذا الإزالة، حيث كانت مسؤولة عن النسبة الأكبر من فقدان الغطاء الشجري. ويبرز الحادث الأخير المبلغ عنه في 8 ديسمبر 2024، وهو حريق في منطقة سافان، التحديات البيئية المستمرة التي تواجهها البلاد.
تكشف البيانات عن اتجاه مستمر لفقدان الغطاء الشجري، حيث تمثل الزراعة البدائية أعلى نسبة من هذا الفقدان سنويًا. وبينما يساهم التحضر بدرجة أقل، إلا أنه لا يزال يلعب دورًا في تغيير المشهد الطبيعي. لفقدان الغطاء الشجري تداعيات كبيرة على التنوع البيولوجي للبلاد، وصحة التربة، وتنظيم المناخ، نظرًا للانبعاثات الإجمالية المرتبطة بثاني أكسيد الكربون المكافئ.
استعرض الملف التعريفي للدولةمع مواجهة كوت ديفوار لهذه القضايا البيئية، يعتبر التنبيه الوحيد بحريق في منطقة سافان تذكيرًا بضعف غابات المنطقة والحاجة إلى اليقظة المستمرة وممارسات إدارة الأراضي المستدامة.