تأثير هذه الخسائر كبير، بالنظر إلى أن فقدان غطاء الأشجار من عام 2001 إلى عام 2022 أدى إلى انبعاثات ملايين الأطنان المترية من مكافئ ثاني أكسيد الكربون. تظهر الاتجاهات تقلباً في معدل فقدان غطاء الأشجار، حيث شهدت بعض السنوات معدلات أعلى من غيرها. ومع ذلك، فإن المسار العام يشير إلى تحدي مستمر في الحفاظ على غطاء الأشجار في إثيوبيا وحمايته.
بينما تكافح البلاد مع هذه التغيرات البيئية، يعتبر حادث الحريق الأخير تذكيراً بالتهديدات المستمرة للمشهد الطبيعي. الحادث، على الرغم من كونه معزولاً، يؤكد على الحاجة إلى اليقظة المستمرة والممارسات المستدامة لحماية غطاء الأشجار في إثيوبيا للأجيال القادمة.