تشير البيانات الأخيرة إلى تصاعد مقلق في حوادث إزالة الغابات داخل منطقة زامورا تشينشيبي في الإكوادور. في 14 يوليو 2024، تم تسجيل إنذارين منفصلين، مما يشير إلى استمرار التهديد للتنوع البيولوجي الغني وغطاء الغابات في البلاد. على مدى العقدين الماضيين، شهدت الإكوادور تقلبات كبيرة في فقدان غطاء الأشجار، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى الزراعة البدائية، التي تمثل الغالبية العظمى من أسباب إزالة الغابات.
التأثير التراكمي لهذه الخسائر كبير، حيث يظهر التغيير الصافي في غطاء الأشجار انخفاضًا بنسبة 1.50٪، وهو ما يترجم إلى خسارة تقريبًا 495,000 هكتار وزيادة حوالي 219,000 هكتار. هذا الاتجاه المقلق يسلط الضوء على الاضطرابات المستمرة في غابات الإكوادور، والتي لها تداعيات بيئية وكذلك انبعاثات كربونية كبيرة.
استعرض الملف التعريفي للدولة