تظهر البيانات التاريخية من 2001 إلى 2022 أن الزراعة المتنقلة قد أدت باستمرار إلى أكبر خسارة في غطاء الأشجار، تليها أنشطة الغابات والتحضر. وعلى الرغم من أن الحرائق البرية ليست سبباً رئيسياً، إلا أنها ساهمت أيضاً في انبعاثات الغازات الدفيئة. وقد أدى التأثير التراكمي لهذه العوامل إلى خسارة كبيرة في غطاء الأشجار وانبعاثات الكربون، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى ممارسات إدارة أراضي مستدامة في الإكوادور.