لا تقتصر تأثيرات هذه الخسائر على البيئة فحسب، بل لها أيضًا تداعيات على البصمة الكربونية للبلاد. على الرغم من أن البيانات لا تحدد مدى مساهمة الحرائق البرية في فقدان الغطاء الشجري، إلا أن التنبيه الأخير يوحي بأن هذا قد يكون مصدر قلق متزايد لموزمبيق.
يشير التغير الصافي في الغطاء الشجري إلى اتجاه مقلق، حيث يوجد خسارة صافية تزيد عن 4.30 مليون هكتار، على الرغم من بعض المكاسب والاضطرابات الطبيعية. تواصل البلاد مواجهة تحديات في تحقيق التوازن بين التوسع الزراعي والتطور الحضري مع الحاجة إلى الحفاظ على غاباتها الطبيعية.