أظهر الاتجاه على مر السنين مشكلة مستمرة مع فقدان غطاء الأشجار، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى الزراعة البدائية، التي تمثل الغالبية العظمى من الخسائر. تشمل العوامل المساهمة الأخرى أنشطة الغابات والتحضر والحرائق البرية، حيث يكون الأخير مسؤولًا عن جزء صغير ولكنه مهم من فقدان غطاء الأشجار.
على الرغم من وجود بعض المكاسب في غطاء الأشجار، إلا أن التغيير الصافي العام لا يزال سلبيًا، مما يشير إلى أن معدل الخسارة يتجاوز معدل التعافي. تشكل هذه الحالة تحديًا لاستدامة البيئة في البلاد وتبرز الحاجة إلى مواصلة المراقبة والتدخل للتخفيف من الآثار السلبية لهذه التغيرات البيئية.