تواجه إثيوبيا تحديًا كبيرًا مع خسارة الغطاء الشجري على مر السنين. تم الإبلاغ عن آخر حادث في 19 يناير 2025، وكان حريقًا في منطقة بني شنقول-جومز، مما يشير إلى استمرار اتجاه الضغط البيئي. على مدى عقدين من الزمان، شهدت البلاد خسارة صافية للغطاء الشجري تقدر بحوالي 738,331 هكتار، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 3.61٪ من الغطاء الشجري المستقر.
يظل الزراعة البدائية هو السائق الرئيسي لخسارة الغطاء الشجري، حيث يساهم بغالبية عمليات إزالة الغابات. وعلى الرغم من أن التحضر أقل تأثيرًا من الزراعة، إلا أنه كان أيضًا عاملًا مستمرًا. ومن الجدير بالذكر أن الحرائق البرية لعبت دورًا أصغر ولكنه مهم، حيث تضيف حوادث مثل الحريق الأخير في بني شنقول-جومز إلى التأثير التراكمي على الغطاء الشجري في إثيوبيا.
استعرض الملف التعريفي للدولة