من عام 2001 إلى عام 2023، شهدت البلاد خسارة صافية مذهلة تزيد عن 1.50 مليون هكتار من غطاء الأشجار، ما يعادل انخفاضًا بنسبة 8.34٪ من المدى الأصلي. تؤثر هذه الخسارة ليس فقط على التنوع البيولوجي والمواطن، ولكنها تساهم أيضًا في زيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والتي لها تأثير أوسع على تغير المناخ العالمي.
يضيف الحادث الأخير في كانكان، غينيا، حيث تم تسجيل تنبيه حريق في 19 يناير 2025، إلى التحديات البيئية التي تواجهها الأمة. وفي حين قد يبدو هذا الحادث الفردي طفيفًا، إلا أنه يشير إلى استمرار تعرض غابات غينيا لاضطرابات مختلفة.
تثير اتجاه خسارة غطاء الأشجار في غينيا مخاوف بشأن استدامة غاباتها على المدى الطويل وصحة البيئة بشكل عام. مع استمرار البلاد في التعامل مع هذه القضايا، يصبح الحاجة إلى استراتيجيات حفظ فعالة واضحة بشكل متزايد.