في أحدث تطور، تم الإبلاغ عن حادث حريق في 19 أغسطس 2024، في مقاطعة كابو ديلغادو. يضاف هذا الحادث إلى تحديات البلاد في إدارة مواردها الطبيعية. وبينما كان عدد الحوادث منخفضًا نسبيًا، فإن التأثير التراكمي لهذه الخسائر على مر الزمن كبير.
تؤكد البيانات على ضرورة اتباع ممارسات إدارة الأراضي المستدامة في موزمبيق للحد من إزالة الغابات المستمرة والحفاظ على الغطاء الشجري المتبقي للأجيال القادمة. غابات البلاد ليست مهمة فقط لامتصاص الكربون ولكن أيضًا للتنوع البيولوجي وسبل العيش التي تدعمها.