تشهد مساحة الغطاء الشجري في البلاد، التي تزيد عن 12 مليون هكتار، تغيرًا صافيًا يعكس الخسارة والمكاسب على مر السنين. ومع ذلك، تشير الاتجاهات العامة إلى انخفاض مقلق في الغطاء الشجري، مما له تأثيرات على التنوع البيولوجي، وتنظيم المناخ، وسبل عيش المجتمعات التي تعتمد على هذه النظم البيئية.
بينما تواجه إثيوبيا هذه التحديات البيئية، تعتبر الحادثة النارية الأخيرة في غامبيلا تذكيرًا صارخًا بضعف مواردها الطبيعية والحاجة إلى جهود مستمرة لحماية واستعادة غاباتها.