كما سلطت الحوادث الأخيرة الضوء على التهديد المستمر لغطاء الأشجار في إثيوبيا. في 2 فبراير 2025، تم إصدار تنبيه بحريق في منطقة الأمم والقوميات والشعوب الجنوبية، مما يشير إلى خطر مستمر للحرائق البرية في المنطقة.
تعد الاتجاه المتزايد لفقدان غطاء الأشجار في إثيوبيا مصدر قلق، ولا سيما في ضوء الدور الأساسي الذي تلعبه الغابات في الحفاظ على التوازن البيئي ودعم التنوع البيولوجي وتوفير سبل العيش للمجتمعات المحلية. يبرز الفقدان الصافي لغطاء الأشجار، على الرغم من جهود إعادة التحريج، الحاجة إلى استراتيجيات أكثر فعالية لإدارة وحماية الموارد الطبيعية في إثيوبيا.