التأثير البيئي لهذه الخسارة كبير، حيث بلغ إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المكافئ حوالي 38.67 مليون طن متري في عام 2022. على مر السنين، أثار التأثير التراكمي لفقدان غطاء الأشجار والانبعاثات المرتبطة بثاني أكسيد الكربون المكافئ مخاوف بشأن التنوع البيولوجي في البلاد، وجهود التخفيف من تغير المناخ، ورفاهية النظم البيئية.
يسلط الحادث الأخير في لوجا، الإكوادور، حيث تم تسجيل تنبيه حريق في 29 أغسطس 2024، الضوء على التحديات البيئية المستمرة التي تواجهها البلاد. مع استمرار المجتمع العالمي في التعامل مع تغير المناخ وتدهور البيئة، يُعتبر الوضع في الإكوادور تذكيرًا بأهمية إدارة الأراضي المستدامة وجهود الحفظ.