التأثير التراكمي لهذه الخسائر كبير، حيث بلغ إجمالي فقدان غطاء الأشجار على مر السنين مئات الآلاف من الهكتارات. وقد أدى ذلك بلا شك إلى انبعاثات كبيرة من مكافئات ثاني أكسيد الكربون، مما يساهم أكثر في مخاوف التغير المناخي العالمي. تؤكد البيانات على الحاجة إلى اليقظة والعمل المستمر للتخفيف من فقدان غطاء الأشجار وحماية التنوع البيولوجي الغني في الإكوادور.