لعبت الحرائق البرية أيضًا دورًا، على الرغم من أنها أقل بكثير من الزراعة البدائية. أفادت أحدث حادثة تم الإبلاغ عنها في 20 أغسطس 2024 بتنبيه حريق واحد في مقاطعة كواندو كوبانغو، مما يسلط الضوء على التهديد المستمر للحرائق البرية لغطاء الأشجار في المنطقة.
التأثير البيئي لهذه الخسائر كبير، حيث يساهم فقدان غطاء الأشجار في تدمير المواطن الطبيعية وفقدان التنوع البيولوجي واضطراب التوازن البيئي. تؤكد البيانات على الحاجة إلى مناقشة أوسع حول ممارسات إدارة الأراضي المستدامة للتخفيف من هذه الخسائر والحفاظ على التراث الطبيعي لأنغولا للأجيال القادمة.